هل تبحث عن ضمان أقصى جودة لتطبيقاتك البرمجية؟ تقدم خدمة اختبار البرمجيات في لوجيسيل لاب حلاً استثنائيًا لضمان أن تكون تطبيقاتك دائمًا في أفضل حالة. يعتبر الاختبار البرمجيات مفتاح نجاح أي منتج برمجي، وهذا ما نقدمه بكفاءة عالية واحترافية لك.
إذا تمت عملية البحث عن الأخطاء في المراحل المتقدمة من بداية المشروع، فإن ذلك سوف يضمن لك التقليل من تكاليف المشروع الإلكتروني الكلية بفارق لا يستهان به.
يتمثل الهدف الرئيسي في تقديم خدمات اختبار البرمجيات التي تلبي احتياجات العملاء بالضبط. يجب أن يكون الاختبار شاملاً ودقيقًا، مع مراعاة ملاحظات العملاء وضمان جودة البرمجيات
من شروط تقديم خدمات اختبار البرمجيات لدينا، هو أن يكون المنتج الذي تقدمه يتمتع بجودة عالية، وهذا حتى تتمكن من نيل ثقة العميل، وبالتالي تحقيق المزيد من الأرباح.
نضمن لك أن نحدد كافة العيوب بمشروعك الإلكتروني بدقة، ونعمل على تفادي التعرض لها مرة أخرى وإصلاحها بحيث لا تتكرر
يتضمن اختبار البرمجيات الوظيفي الاختبارات التي تقيم الوظائف التي يجب أن يؤديها النظام. يمكن وصف المتطلبات الوظيفية في منتجات العمل مثل مواصفات متطلبات العمل، قصص المستخدمين، حالات الاستخدام أو المواصفات الوظيفية، وغيرهم.
يقوم اختبار البرمجيات غير الوظيفي بتقييم خصائص الأنظمة والبرامج مثل قابلية الاستخدام، وكفاءة الأداء أو الأمان. راجع معيار ISO (ISO / IEC 25010) لتصنيف خصائص جودة منتج البرنامج بكفاءة. باختصار، يقوم الاختبار غير الوظيفي باختبار "مدى جودة" سلوك النظام.
بعد إصلاح أي خلل وظيفي، يجب اختبار البرنامج بعد فشله بسبب العيب، ويجب إعادة تنفيذه على إصدار البرنامج الجديد. يمكن أيضًا اختبار البرنامج باختبارات جديدة إذا كان العيب يفتقد إلى الوظيفة على سبيل المثال. ويجب على الأقل تنفيذ خطوات إعادة إنتاج الفشل الناتجة عن العيب في إصدار البرنامج الجديد
قد يؤثر أي تغيير يتم إجراؤه في جزء واحد من الكود البرمجي - سواء كان إصلاحًا أو نوعًا آخر من التغيير - على سلوك أجزاء أخرى من الكود، وهذا سواء ما إذا كان داخل نفس المكون أو في المكونات الأخرى من نفس النظام أو حتى في الأنظمة الأخرى. قد تشمل التغييرات على تغييرات البيئة
هو نوع من أنواع الاختبارات غير الوظيفية، ويتم القيام به حتى نتمكن من تحديد سرعة تطبيق البرامج وقياس نسبة استقراراها بالإضافة إلى معرفة قابليتها للتوسع. إن الهدف العام من اختبار البرمجيات هذا هو التحقق من كفاءة وأداء التطبيق في مقابل معايير الشبكة المختلفة والنظام
وهو الاختبار الأول الذي يقوم به المطورون في خلال أي مرحلة تطوير للبرامج المختلفة. يتم استخدام اختبارات الوحدة للتأكد من صحة البرامج ولتوقع سلوكها أيضًا، وهذا بالطبع يعتبر اختصار لاختبارات الوحدة، ولكنها تتفرع إلى فروع أكثر بكثير من المذكورة فقط.
دورة حياة تطوير البرمجيات (SDLC) تمثل الرحلة الكاملة للمنتج من بدايته حتى يتحول إلى المنتج النهائي. وفيما يتعلق بمراحل تطوير البرمجيات المختلفة، يعتبر الاختبار واحدًا من أهم عناصرها. إذ يعتبر اختبار البرمجيات جزءًا من دورة حياة تطوير البرمجيات (SDLC)، ويمتلك دورته الخاصة وحياته الخاصة، وتُعرف بدورة حياة اختبار البرمجيات (STLC).
هل تبحث عن ضمان أقصى جودة لتطبيقاتك البرمجية؟ تقدم خدمة اختبار البرمجيات في لوجيسيل لاب حلاً استثنائيًا لضمان أن تكون تطبيقاتك دائمًا في أفضل حالة. يعتبر الاختبار البرمجيات مفتاح نجاح أي منتج برمجي، وهذا ما نقدمه بكفاءة عالية واحترافية لك.
إذا تمت عملية البحث عن الأخطاء في المراحل المتقدمة من بداية المشروع، فإن ذلك سوف يضمن لك التقليل من تكاليف المشروع الإلكتروني الكلية بفارق لا يستهان به.
يتمثل الهدف الرئيسي في تقديم خدمات اختبار البرمجيات التي تلبي احتياجات العملاء بالضبط. يجب أن يكون الاختبار شاملاً ودقيقًا، مع مراعاة ملاحظات العملاء وضمان جودة البرمجيات
من شروط تقديم خدمات اختبار البرمجيات لدينا، هو أن يكون المنتج الذي تقدمه يتمتع بجودة عالية، وهذا حتى تتمكن من نيل ثقة العميل، وبالتالي تحقيق المزيد من الأرباح.
نضمن لك أن نحدد كافة العيوب بمشروعك الإلكتروني بدقة، ونعمل على تفادي التعرض لها مرة أخرى وإصلاحها بحيث لا تتكرر
يتضمن اختبار البرمجيات الوظيفي الاختبارات التي تقيم الوظائف التي يجب أن يؤديها النظام. يمكن وصف المتطلبات الوظيفية في منتجات العمل مثل مواصفات متطلبات العمل، قصص المستخدمين، حالات الاستخدام أو المواصفات الوظيفية، وغيرهم.
يقوم اختبار البرمجيات غير الوظيفي بتقييم خصائص الأنظمة والبرامج مثل قابلية الاستخدام، وكفاءة الأداء أو الأمان. راجع معيار ISO (ISO / IEC 25010) لتصنيف خصائص جودة منتج البرنامج بكفاءة. باختصار، يقوم الاختبار غير الوظيفي باختبار "مدى جودة" سلوك النظام.
بعد إصلاح أي خلل وظيفي، يجب اختبار البرنامج بعد فشله بسبب العيب، ويجب إعادة تنفيذه على إصدار البرنامج الجديد. يمكن أيضًا اختبار البرنامج باختبارات جديدة إذا كان العيب يفتقد إلى الوظيفة على سبيل المثال. ويجب على الأقل تنفيذ خطوات إعادة إنتاج الفشل الناتجة عن العيب في إصدار البرنامج الجديد
قد يؤثر أي تغيير يتم إجراؤه في جزء واحد من الكود البرمجي - سواء كان إصلاحًا أو نوعًا آخر من التغيير - على سلوك أجزاء أخرى من الكود، وهذا سواء ما إذا كان داخل نفس المكون أو في المكونات الأخرى من نفس النظام أو حتى في الأنظمة الأخرى. قد تشمل التغييرات على تغييرات البيئة
هو نوع من أنواع الاختبارات غير الوظيفية، ويتم القيام به حتى نتمكن من تحديد سرعة تطبيق البرامج وقياس نسبة استقراراها بالإضافة إلى معرفة قابليتها للتوسع. إن الهدف العام من اختبار البرمجيات هذا هو التحقق من كفاءة وأداء التطبيق في مقابل معايير الشبكة المختلفة والنظام
وهو الاختبار الأول الذي يقوم به المطورون في خلال أي مرحلة تطوير للبرامج المختلفة. يتم استخدام اختبارات الوحدة للتأكد من صحة البرامج ولتوقع سلوكها أيضًا، وهذا بالطبع يعتبر اختصار لاختبارات الوحدة، ولكنها تتفرع إلى فروع أكثر بكثير من المذكورة فقط.
دورة حياة تطوير البرمجيات (SDLC) تمثل الرحلة الكاملة للمنتج من بدايته حتى يتحول إلى المنتج النهائي. وفيما يتعلق بمراحل تطوير البرمجيات المختلفة، يعتبر الاختبار واحدًا من أهم عناصرها. إذ يعتبر اختبار البرمجيات جزءًا من دورة حياة تطوير البرمجيات (SDLC)، ويمتلك دورته الخاصة وحياته الخاصة، وتُعرف بدورة حياة اختبار البرمجيات (STLC).